المقالة الإفريقية
بداية اعتذر من السادة و السيدات المشرفين على منصة مدونات عربيةو قرائها عن انشغالي لمدة ليست باليسيرة عنهم ، و ذلك لانشغالاتي المهنية و الانسانية و التي حالت دون المواكبة و كذا ضعف صبيب شبكة الانترنيت في أغلب المناطق التي زرتها في افريقيا ، تلكم القارة الموصوفة بالسمراء، و السمرة لا تعني الذمامة بل في كثير من الاحيان كانت مصدرا للاثارة و الاعجاب و الهمت الشعراء و الادباء.و أغرت المستعمرين في بداية القرن الماضي بثرواتها و قلة اهلها و ضعف مستواهم الثقافي و المادي، و أغرت الشركات الكبرى و الدول العظمى اليوم فتهافتوا عليها من كل حذب و صوب .
في مقالاتي المقبلة اقرب القارئ بحول الله من هذه القارة التي لا نعرف عنها إلا القليل
أضف تعليقاً