منذ اسبوعين او اكثر و مع اقتراب حلول الذكرى الخامسة للحراك المغربي للعشرين من فبراير 2011 تعرض مجموعة من النشطاء للمضايقات الواقعية و الافتراضية .

فقد تم قبل ايام اعتقال الناشط الحقوقي و المدونة عبد الرحمن فراح و تمت مصادرة هاتفه و اختراق حسابه على الفيس بوك ، كما تلقى عدد من المدونيين و النشطاء تهديدات باختراق حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي نذكر منهم الدكتور عبد الرحمن العالم و الدكتور منير الجوري و الناشط عدنان احمدون و المدون يوسف الياسيني و حفيظ زرزان و عبد الله لمين  و غيرهم كثير

FB_IMG_1455907986933

و بالفعل تم اختراق عشرات الحسابات على الفايسبوك لنشطاء و حقوقيين و بث رسائل تهديد لاصحاب الحسابات و زملائهم .

و من الحسابات التي تم اختراقها نذكر حساب الناشط سعيد السيتل و عبد الله لمين و يوسف الياسيني و عدنان احمدون و عبد الرحمن فراح و حساب المحامي و الناشط محمد النويني و غيرهم.

FB_IMG_1456398187343

و تجدر الاشارة الى الدور الكبير الذي لعبه النشطاء في دعم الحركات الاحتجاجية التي تعرفها البلاد منذ أشهر و المتمثلة في ملفات الأساتذة المتدربون و الممرضون و  غيرهم